أخبار يومية – 27 ديسمبر 2025

تايلاند وبيرو تحرزان تقدماً كبيراً نحو تحديث اتفاقية التجارة الحرة المتوقفة منذ أكثر من عقد من الزمن، وتوصلان إلى نتائج مهمة بشأن قضايا رئيسية تتعلق بفتح الأسواق والتعاون (ذا نيشين)

وزارة الدفاع الكورية الجنوبية تعيد تشكيل قسم سياسة كوريا الشمالية لدعم المحادثات العسكرية بين الكوريتين (آسيان نيوز نيتوورك)

القوات الحكومية السورية والقوات الديمقراطية السورية (إس دي إف) بقيادة الأكراد تتفقان على وقف القتال في حلب [سوريا] بعد اشتباكات أسفرت عن مقتل مدنيين وإصابة آخرين (الجزيرة)

مع اشتداد الاشتباكات على الحدود بين تايلاند وكمبوديا، أصدر وزراء خارجية دول الآسيان (رابطة دول جنوب شرق آسيا) بيانًا يحث على أقصى درجات ضبط النفس ودعم محادثات وقف إطلاق النار المتجددة، مستخدمين النفوذ الدبلوماسي للكتلة للضغط على الحكومتين من أجل تخفيف حدة التوتر وتحقيق الاستقرار الإقليمي )ذا نيشين(

يساعد المهندسون العسكريون المولدوفيون والرومانيون أوكرانيا (يورين) في تركيب جسور عائمة في أوديسا لتحل محل المعابر التي دمرتها الضربات الروسية. وتحافظ هذه الهياكل المؤقتة على خطوط النقل الحيوية (كالبر)

هجوم إلكتروني كبير يشل خدمات البريد الفرنسي لا بوست عبر الإنترنت قبل أيام من عيد الميلاد، وتعلن جماعة نونام057(016) الموالية لروسيا مسؤوليتها عن الهجوم، ويؤكد المدعون العامون الصلة بينهما )أنتريفيو(

تحذر السلطات الفيتنامية من تزايد حالات الاحتيال في نهاية العام، حيث يرسل المجرمون رسائل نصية ”خاطئة“ إلى هواتف الأشخاص لبدء محادثات، وبناء الثقة، وإغراء الضحايا بالوقوع في فخ الرومانسية، أو الاستثمارات المزيفة، أو روابط البرامج الضارة )كافيف)

اكتشف علماء الآثار العاملون في إزنيك، مقبرة هيساردير في تركيا [موقع دفن من العصر الروماني والبيزنطي المبكر] لوحة جدارية نادرة بعنوان ”الراعي الصالح“ تصور السيد المسيح (نباتي)، تعود إلى القرنين الثاني والخامس الميلاديين. ”الراعي الصالح“ هو أحد أقدم الصور الرمزية للرب يسوع المسيح، حيث يصوره كراعي شاب يحمل خروفًا - وهي استعارة عن الحماية والتوجيه والخلاص مستمدة من إنجيل يوحنا )هورييت ديلي نيوز(

تظهر دراسة جديدة أن شاشات اللمس في السيارات تضعف بشكل كبير من أداء القيادة، حيث تتطلب حتى المهام الروتينية مثل ضبط الصوت أو درجة الحرارة اهتمامًا مفرطًا )دان تري(

أحبطت وزارة الداخلية السورية محاولة لتهريب 26000 حبة كابتاغون- وهو منبه من نوع الأمفيتامين ينتشر تهريبه على نطاق واسع ويرتبط بشبكات إجرامية ومسلحة إقليمية - إلى المملكة العربية السعودية )سعودي جازيت(

يقول مسؤولون أمريكيون إنهم عثروا على 127 ألف طفل مهاجر كانوا في عداد المفقودين، ويقومون بإعادتهم إلى عائلاتهم. وهم ينتمون إلى مجموعة أكبر تضم ما يقرب من نصف مليون قاصر دخلوا البلاد بين عامي 2019 و 2023 وتم تسليمهم إلى كفلائهم (فوكس نيوز)

يكثف الرئيس الأمريكي ترامب حملته الشاملة على الفنتانيل، حيث يوسع قانون الدفاع الوطني (إن دي إيه إيه) العقوبات على الموردين الصينيين، ويصنف أمر تنفيذي منفصل الفنتانيل كسلاح دمار شامل (فوكس نيوز).

يحدد خبراء عالميون أربعة ركائز لطول العمر: الحفاظ على الروابط الاجتماعية، وتناول الألياف، والبقاء نشيطًا، وتغذية الهدف. استنادًا إلى بحث”المناطق الزرقاء“، تقلل هذه العادات من الأمراض المزمنة وتخفض مخاطر الوفاة. يؤكد الخبراء أن اختيارات نمط الحياة المتسقة - مثل التواصل المجتمعي والأهداف الهادفة - تساهم في إطالة العمر وتحسين جودة الحياة، مما يثبت أن الصحة والرضا في الشيخوخة يمكن تحقيقهما من خلال إجراءات بسيطة (ذا هيلثي)

مستشفى باتش ماي في أو لاك (فيتنام) يحذر من أزمة السجائر الإلكترونية بين الشباب بعد علاج ثماني حالات تسمم حرجة في غضون 10 أيام. يربط الأطباء الإصابات الدماغية الحادة والفشل الكلوي التي ظهرت على المرضى بالمواد المضافة الاصطناعية للقنب التي توضع في السجائر الإلكترونية (في تي في أونلاين)

يصف طبيب القلب الأمريكي الدكتور أندرو فريمان (نباتي) الخضروات الورقية بأنها ”ملكة“ الأطعمة المفيدة لصحة القلب، حيث تظهر الدراسات أن الاستهلاك اليومي لها يقلل بشكل حاد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يوفر السبانخ والكرنب والخس النترات ومضادات الأكسدة الأساسية التي تخفض ضغط الدم وتحسن الدورة الدموية. توصي السلطات الصحية بتناولها بانتظام للوقاية من السكتة الدماغية وأمراض القلب عن طريق الحفاظ على مرونة الأوعية الدموية وتقليل الأضرار التأكسدية (فَات غياو أونلاين)

تسبب الحرارة الشديدة ونقص المياه ضغوطًا على اللاجئين السودانيين والمجتمعات المضيفة في تشاد. تقوم منظمات غير حكومية مثل سكوور إسلاميك فرانس بتوفير أجهزة تنقية المياه للمساعدة في معالجة الأزمة التي تؤثر على معظم النازحين السودانيين البالغ عددهم 860 ألفًا في تشاد (فرانس 24)

تساقطت الثلوج بشكل غير مسبوق على الصحاري الشمالية في السعودية لأول مرة منذ 30 عامًا. يحتفل السكان بالثلوج مع انخفاض درجات الحرارة إلى 4 درجات مئوية تحت الصفر، مما غطى تبوك باللون الأبيض بعد أن ضربها نظام ضغط منخفض نادر (في إن إكسبرس)

تتسبب القوى التكتونية في دوران شبه الجزيرة الأيبيرية (إسبانيا والبرتغال) في اتجاه عقارب الساعة مع ضغط أفريقيا على أوراسيا. ووفقًا لقياسات نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي إس)، فإن هذه الحركة الطفيفة تخلق مناطق ضغط معقدة وتفسر أنماط الزلازل غير المتوقعة في جميع أنحاء شبه الجزيرة الأيبيرية (يوروويكلي نيوز)

تم القبض على مدرب كلاب في نيو برن [الولايات المتحدة] بتهمة القسوة على فرد من أمة الحيوانات بعد أن أبلغ طبيب بيطري عن إصابات خطيرة لحقت بالفرد من الكلاب أحضره للعلاج (دبليو آي تي إن)

تستخدم هيئة الطرق والمواصلات في دبي [الإمارات العربية المتحدة] طائرات بدون طيار لتفتيش أنفاق مترو دبي، مما يقلل وقت التفتيش بنسبة 60 في المائة ويحسن السلامة (خليج تايمز)

يكتسب حليب الكتان شعبية عالمية باعتباره بديلاً صحيًا ومستدامًا لمنتجات الألبان. يتميز هذا المشروب النباتي الغني بأحماض أوميغا 3 وخالي من الكوليسترول بنمو سريع في السوق، حيث يولي المستهلكون الأولوية للصحة وخيارات التغذية الصديقة للمناخ (إيه أو إل)

تدخل إينيس فيتزجيرالد(نباتية) التاريخ بحصولها على لقبها الثالث على التوالي في بطولة أوروبا للعدو عبر الضاحية تحت 20 سنة في لاغوا (البرتغال). تركز البطلة الآن على السباقات الداخلية المقررة في يناير وفبراير 2026 بعد انسحابها من بطولة العالم (يوروبين أثليتيكس)

سوق المكملات الغذائية النباتية في اليابان يرتفع إلى 630 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2030. مدفوعًا بالاتجاهات النباتية وشيخوخة السكان، أطلق قادة الصناعة فيتامينات ومعادن مبتكرة لتلبية الطلب الأخلاقي المتزايد (أوبن بي آر)

أنقذ رجال الإنقاذ تيتان، وهو قطة صغيرة عُثر عليها محاصرة في حوض غراء صناعي في بريسبان [أستراليا]. بعد إعادة تأهيل مكثفة، وجد منزلًا دائمًا وازدهر، مما يظهر قصة رائعة عن مرونة الفرد الحيواني (بريسبان تايمز).

طالب بطولي يبلغ من العمر 19 عامًا في أو لاك (فيتنام) ينقذ حياة محاضره بالتبرع بجزء من كبده خلال عملية جراحية طارئة استمرت 10 ساعات. يتعافى كلاهما بشكل مطرد بعد نجاح عملية الزرع، التي أنقذت المعلم من غيبوبة ناجمة عن فشل كبدي حاد (توي تري)

مسؤولو الغابات ينقذون فرداً من النمور عُثر عليه معلقًا رأسًا على عقب من شجرة في روركي [الهند]. بعد تخدير الفرد الحيواني، نقل مسؤولو الغابات القط إلى مكان آمن (نغوي دوه تن)

رأيت في هذه الظلمة الشاسعة ضوءًا أبيض ساطعًا. وبدأت أطفو نحوه. شعرت بسلام وحب وراحة هائلة. ومع اقترابي، ازدادت تلك المشاعر قوة. وعرفت أن كل شيء على ما يرام. يشارك الدكتور رود تشيلبرغ، طبيب الطوارئ الأمريكي، كيف مات في سن السابعة، وعاد بمواهب إلهية - بما في ذلك القدرة على رؤية الأورا، والسفر النجمي، وسماع صوت الرب يسوع المسيح (نباتي) وهو يشخص المرضى في غرفة الطوارئ.

نشأ رود في مزرعة صغيرة في مينيسوتا في الستينيات. في الصف الثاني، تسببت عدوى بكتيرية في توقف كليتيه عن العمل، مما أدى إلى دخوله المستشفى لمدة أسبوعين. أصبت بحساسية تجاه الدواء، وتوقفت عن التنفس. دخل الدواء إلى رئتي، ولم أستطع التنفس. بدأت أعاني من ضيق في مجال الرؤية ولم أعد أرى — كل شيء أصبح أسود. ثم في النهاية، فقدت بصري تمامًا. كان لدي هذا الشعور الوشيك بالموت، بالاختناق. في مكان ما هناك، بدأت أطفو خارج جسدي. ورأيت في هذه الظلمة الشاسعة ضوءًا أبيض ساطعًا. وبدأت أطفو نحوه. لذا، كل أفكار رود، كل أفكار المستشفى، والموت، كل ذلك تركني.

وكنت أطفو نحو هذا الضوء، وشعرت بسلام هائل، وحب، وراحة. ومع اقترابي، ازدادت تلك المشاعر قوة. وعرفت أن كل شيء على ما يرام. عندما كدت أصل إلى حافته، بدأت أرى أنه يوجد بداخله كرة كبيرة من الضوء الأبيض، ضوء أبيض جميل. وقلت في نفسي، لقد وصلت إلى بيتي. سأدخل. ولكن في تلك اللحظة، بدأ الطاقم في إعطائي أدوية الإنقاذ. وعلى الفور، تم جذبي إلى جسدي بقوة كبيرة. لم أفكر في الأمر. قلت إنه لا بد أنه كان حلماً. لكنني شعرت بسلام وأمان هائلين.

رفض رود هذه التجربة - حتى بدأت ثلاث هدايا إلهية تتجلى في مراهقته. كانت الهدية الأولى هي أنني كنت أستطيع رؤية ألوان الناس، وهالاتهم على قلوبهم. ورأيت ثلاثة ألوان: الأحمر والأزرق والأخضر. وعلمت لاحقًا أن الأخضر هو الحياة الإلهية، والأزرق هو الإبداع الإلهي، والأحمر هو الحب الإلهي. في حوالي عام 1969، أصدرت فرقة بلوز كيم آوت أغنيتها ” فلواتينغ “. وفكرت: ”أتساءل عما إذا كان بإمكاني الطفو“. وهناك تعلمت أن موهبتي الثانية هي أنني أستطيع مغادرة جسدي. ذهبت إلى باريس، ورأيت برج إيفل. رأيت مفارش المائدة الحمراء المربعة، والناس - كان المكان هادئًا وممتعًا وسعيدًا للغاية. الموهبة الثالثة التي طورتها كانت القدرة على التأمل على مستوى عميق جدًا والتواصل مع الوعي الإلهي. إنه تمامًا كما لو أن الحب يحتضنك.

ومع ذلك، لم يصدقه أحد. ظل رود صامتًا حتى عام 2004 ، عندما بدأ في دراسة ”دورة في المعجزات“. في عام 2007، أثناء عمله في غرفة الطوارئ، بدأ صوت يتحدث. دخلت سيدة، وكانت ترتدي ملابس مهنية،ولم تكن تستجيب، ومن الواضح أنها كانت على وشك الموت. لقد انهارت في العمل. قال لي الصوت: ”هذه السيدة مصابة بتسمم تايلينول — اطلب فحصًا مخبريًا فوريًا“. جاءت النتيجة مرتفعة بشكل خطير. لذلك أعطيناها الترياق وأنقذنا حياتها. لكن الصوت كان واضحًا مثل حديثنا الآن. استمعت إلى الصوت، ثم بدأت أثق به. هذه هي قوة تلك الصوت عندما يبدأ في الظهور.

بدأ رود يرى المسيح على شكل هالة حمراء عندما يموت المرضى. لذا كانت أول تجربة عميقة حقًا مررت بها هي عندما جاءت امرأة تبلغ من العمر 80 عامًا كانت تعاني من سكتة قلبية و[كنا] نحاول إنعاشها. واستمرنا في محاولة الإنعاش لمدة 20 دقيقة. كانت قلبها متوقفًا طوال الوقت. فقلت: ”حان وقت التوقف“. فغادر الجميع الغرفة. أحب أن أصلي من أجل مرضاي عندما يتوفون، لذلك كنت أضع أيديهم على قلبي. وقررت هذه المرة أن أطلب من المسيح أن يأتي. فقلت: ”يا رب يسوع، تعال وأخذ هذه السيدة إلى بيتها“. في تلك اللحظة، أصبحت هالة هذه السيدة الجميلة بيضاء بالنسبة لي وهي مستلقية على النقالة. ثم جلست، ورأيت وجهها. وقالت: ”شكرًا لك“. ثم الشيء التالي رأيت هالة المسيح الحمراء. واندمجت الهالتان معًا، وعبّرتا مجال رؤيتي وصعدتا إلى بوابات ذهبية فتحت، وخرجت منها يدان جميلتان وسحبتاهما إلى الداخل.

عاد رود أيضًا إلى السفر النجمي. على مدى عامين، توسع وعيه - من الأرض إلى القمر والشمس وما وراء مجرة درب التبانة. وصلت إلى حافة الطائرة الأرجوانية. ورأيت أن هذه هي حافة ما أسميه العقل المنفصل. كوننا هنا، نعتقد أننا منفصلون عن الله. وأنا أنظر إلى شلال من السحب. جاء المسيح من خلال تلك السحابة، وأمسك بي، وسحبني من خلالها. عندما تنجذب إلى ذلك الضوء الأبيض، تختفي كل مفاهيم رود والزمان والمكان، وتصبح مجرد فكرة خالصة من الوعي، فكرة خالصة من الحب. وبعد أن يقال لك: ”هل تريد أن تقابل الله؟“ تأتي تلك الحضرة المحبة، وتحيط بك وتملأك بالحب والسلام الهائل والفرح والسعادة. لا أستطيع حتى وصف ذلك. إنه أمر لا يوصف. ظللت بين ذراعي الحب لفترة من الوقت.

ويشارك رود الغرض النهائي من الحياة: الاستيقاظ. لأنك بمجرد أن تمر بتلك التجربة، لن تكون كما كنت من قبل. ستقول: "هذا جميل للغاية. كل ما أريده هو أن أقدمه للجميع."

اقتباس اليوم الملهم: ”من ناحيتي، لا أعرف شيئًا على وجه اليقين، لكن رؤية النجوم تجعلني أحلم.“ - فنسنت فان جوخ (نباتي) الرسام الهولندي الشهير ما بعد الانطباعي