تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (أليسيا) في بيرو:"المعلمة السامية تشينغ هاي" الحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أود أن أشارك معكم الرؤى الداخلية التالية:في 5 يوليو 2025، شاهدتُ الرؤى الداخلية الواضحة التالية: لقد رأيتُ الكوكب من الأعلى. واقتربتُ من قطعة أرض، ورأيتُ أنها على شكل دولة الأرجنتين. ثم رأيت منظراً أوسع ورأيت قارة أمريكا الجنوبية بأكملها، وكانت بالفعل الأرجنتين، مدينة قرطبة. لقد أظهروا لي ورأيتُ. ظهر الرقم 13. ولا أعرف ماذا يعني ذلك حتى الآن. ورأيت أن الأرض ستهتز هناك. ثم رأيت صحراء كبيرة جداً مع خطوط على الرمال. ورأيت أن هذه الخطوط هي خطوط حضارة (نازكا) في بيرو. وفي كلا المكانين، وأنا أنظر إليهما، رأيت أن الأرض ستهتز هناك بشدة. وعلى خرائط جوجل، يتطابق الموقع الدقيق لمدينة قرطبة الأرجنتينية مع ما رأيتُه في الرؤية الداخلية.وفي السادس من يوليو، أثناء تأملي بطريقة (كوان يين)، ظهر لي بلد أبعد إلى الشمال من القارة الأمريكية، وتمت الإشارة إلى الجزء الشرقي من كندا. وأيضا، قبل أيام، رأيت قارة تخرج من البحر. وكان الموقع الذي رأيته أمام أستراليا في البحر إلى اليسار. ورأيت أنه المحيط الهندي.ثم وجدت على الإنترنت تطابقاً في المعلومات التي تقول: "في التقاليد الصوفية التاميلية، توصَفُ (ليموريا)، المعروفة باسم (كوماري كاندام)، بأنها قارة مفقودة تمتد عبر المحيط الهندي وتربط بين المناطق التي تُعْرَفُ الآن بمدغشقر وجنوب الهند وأستراليا". مع محبتي، (أليسيا) من بيروالأخت المتأملة (أليسيا)، تقديرنا لرسالتك. نتمنى أن لا تتحقق رؤيتك الداخلية للاهتزاز. وليس هناك حقاً وقت يمكن إضاعته في التحول العالمي الفوري إلى تناول الطعام الخضري. عسى أن تنعمي وأرض بيرو الخصبة باللجوء إلى البركات الإلهية، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"ملاحظة، المعلمة تشارك أفكارها: "الأخت العزيزة (أليسيا)، سيتوقف العالم كما نعرفه عن الوجود عندما لا يستطيع أن يتحمل الضربات الثقيلة للوزن الكارمي. وإذا كان الكبار يحلمون بمستقبل واعد للأطفال والأجيال القادمة، فإن رعاية جميع الكائنات الحية بالمحبة والاحترام أمر ضروري. وقد تم القضاء على العديد من الحضارات من على هذا الكوكب نتيجة لمخالفتها قوانين الكون. فلنعمل على ضمان ألا يكرر التاريخ نفسه. عسى أن تكون رحلتكِ نحو مصيرك ومصير شعب بيرو مليئة بالنِعَم والنور، في الإحسان الإلهي. أحبكِ دائماً!"