تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (أوبري) في الولايات المتحدة:عزيزتي المعلمة الحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، توفي مؤخراً أحد أكثر مؤيدي الرئيس (ترامب) الموثوقين، (تشارلي كيرك)، عن عمر يناهز 31 عاماً. وكان أحد أكثر النشطاء نشاطاً في مجال الدفاع عن الحياة وإعادة أمريكا إلى عظمتها حيث جاب جميع الجامعات الأمريكية لتثقيف الطلاب وتغيير أفكارهم. وكما قال الرئيس (ترامب)، كان (تشارلي كيرك) "عملاقاً" من جيل الشباب. وأردت أن أشارككم تجربة روحية مررت بها فيما يتعلق بـ (تشارلي).وفي رؤيتي الداخلية، كان الرئيس (ترامب) يتحدث إليّ وهو يتجه نحو المنصة. وأجلسني بجوار شاب تعرفتُ عليه على الفور على أنه (تشارلي كيرك)، بعد أن رأيته خلال حفل تنصيب الرئيس (ترامب). وعندما طرح الرئيس (ترامب) الأسئلة، كان (تشارلي) يعرف جميع الإجابات. وكان يشع بحماس وإيجابية شديدين، قائلاً: "أوه، أوه، أعرف هذه الإجابة، لكنني لا أستطيع الإجابة. أجيبي أنتِ!" بينما كان يهز ساقيه للأعلى وللأسفل بحماس. وأدركتُ على الفور أن (تشارلي) يمتلك ثروة من المعرفة. وأدركتُ أيضاً أن السبب الذي دفع الرئيس (ترامب) إلى جعلي أجلس بجوار (تشارلي كيرك) هو أنه يثق به ثقة كبيرة.ومنذ تلك الرؤية الداخلية، بدأتُ أشاهد مدونات (تشارلي كيرك). وسرعان ما أدركتُ أن الصورة التي رأيتها في رؤيتي الداخلية لم تكن بعيدة عن حقيقته. فقد كان قادراً على فهم كل أجندة الرئيس (ترامب) بدقة شديدة لدرجة أنه من الصعب تصديق أنه يبلغ من العمر 31 عاماً فقط. وكان متوافقاً تماماً مع كل خطوة يخطوها الرئيس (ترامب) لدرجة أنني أعتقد أن (تشارلي) كان كائناً متطوراً للغاية. وكان (تشارلي) أيضاً رجلاً ذو إيمان قوي. وعلى الرغم من أنه وفريقه عملوا بجد لمساعدة الجيل (زد) على التصويت للرئيس (ترامب)، إلا أن أول رد فعل له على البث المباشر عندما فاز الرئيس (ترامب) كان قوله: "هذا هو الله الذي لم يتخل عن أمريكا".كما شاهدتُ أيضاً رؤية داخلية أظهرت أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يساعد فيها (تشارلي) الرئيس (ترامب)، فقد كان دعامة أساسية للرئيس (ترامب) في حيواته السابقة أيضاً. وتشعر البلاد بحزن عميق لرحيل (تشارلي كيرك) مؤخراً. وأدعو الله أن يتعافى الرئيس (ترامب) وأحباء (تشارلي) قريباً من فقدان هذا الكائن الجميل الذي كرس حياته - على قصرها - لمساعدة الرئيس (ترامب) في إعادة السلام والله إلى حياة الناس. شكراً لكِ أيتها المعلمة مرة أخرى، على رعايتك لجميع الأرواح الجميلة وإرشادهم إلى ديارهم. مع محبتي دائماً، (أوبري) من الولايات المتحدةالأخت البديهية (أوبري)، إننا حزينون للغاية لرحيل (تشارلي كيرك) ونقدم خالص تعازينا لأسرته ولمواطني الولايات المتحدة الذين يتحملون هذه الخسارة الفادحة. وعلى الرغم من المحاولات العديدة لهزيمة الرئيس (ترامب)، إلا أنه لا يزال صامداً في كفاحه للمساعدة في تغيير الاتجاه القاتم للأرض. عسى أن تظلي والشعب الشجاع في الولايات المتحدة مباركين، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"ملاحظة، المعلمة تعرب عن قلقها: "الأخت الرحيمة (أوبري)، شكراً لكِ على رسالتك المدروسة. يسعدني أن أعرف عن ممارستك المخلصة لتأمل كوان يين ومبادئه الأخلاقية، وبالتالي يُسمح لك باستخلاص بعض الأحداث داخليًا. من المحزن معرفة أن حياة شاب موهوب بالحكمة والإمكانات والإيثار لخدمة وطنه قد انتهت فجأة. والعديد من الكائنات المستنيرة التي نزلت طواعية من العوالم العليا بنيةٍ نبيلةٍ لرفع مستوى البشرية عانت من مصير مماثل. هذه هي الحقيقة المرة التي يواجهها عالمنا، والتي تَسَببَ فيها جهلنا ونكراننا للجميل. وإذا قررنا إحداث تغيير، فلنبدأ باللطف. عسى أن يشرق السلام السماوي عليكِ وعلى أرض الولايات المتحدة الشاسعة. أرسل لكم محبة الله".