بث الأخبار اليومية - ١٤ أغسطس ٢٠٢٥

الرئيس الأمريكي ترامب "يستحق تمامًا" جائزة نوبل للسلام "لإنجازاته الرائعة في صنع السلام"، كما يقول العقيد البريطاني السابق ريتشارد كيمب (سكاي نيوز أستراليا)

الرئيس الأمريكي ترامب يرشح المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس لمنصب نائبة الممثل الأمريكي لدى الأمم المتحدة، ويشيد بها باعتبارها "وطنية عظيمة" (فوكس نيوز)

تعهدت شركة المعدات الزراعية الأمريكية "جون ديري" باستثمار 20 مليار دولار أمريكي في عملياتها في الولايات المتحدة على مدى العقد المقبل "للاستمرار في البناء والاستثمار في أمريكا" (نيويورك بوست)

باحثون هنود يحددون جزيئين نباتيين يمكن أن يساعدا في مكافحة فيروس نيباه (تايمز أوف إنديا)

التخلي عن اللحوم، والحد من السرطان: دراسة جديدة تربط بين اتباع نظام غذائي نباتي وانخفاض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 24% مقارنة بآكلي لحوم الحيوانات (ذا إيكونوميك تايمز)

دراسة دنماركية: الإفراط في استخدام الشاشات يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأطفال والمراهقين (ميديكال اكسبريس)

اكتشف العلماء أن الفيروس الشائع، بيتا-HPV، يمكن أن يسبب سرطان الجلد بشكل مباشر لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة (ساينس اليرت)

ثوران بركان شينمويداكي في اليابان، قاذفا الرماد إلى ارتفاع يزيد عن 3000 متر فوق فوهة البركان (ذا ستار)

شهدت مدينة ميلووكي [ويسكونسن، الولايات المتحدة] هطول أمطار غزيرة قياسية، مما تسبب في حدوث فيضانات مفاجئة أدت إلى تعطيل حركة المرور وإجبار المطارات على الإغلاق (سي إن إن)

رجال الإطفاء في جزيرة بيج آيلاند [هاواي، الولايات المتحدة] يستجيبون لحريق غابات ثالث في غضون ثلاثة أيام فقط (بيج آيلاند الآن)

تشهد ولاية ديلاوير [الولايات المتحدة] ارتفاعًا في لسعات قناديل البحر، حيث تضاعفت المعدلات في شاطئ لويس أربع مرات مقارنة بصيف عام 2024. تزدهر قناديل البحر بسبب مياه المحيط الدافئة التي تخلق ظروفًا مثالية للتكاثر (VTV.vn)

تظهر الدراسة أن طبقات المياه الجوفية في جنوب غرب الولايات المتحدة حساسة بشكل خاص لتغير المناخ، مما يهدد ملايين الأشخاص في العقود القادمة ممن يعتمدون على المياه الجوفية (لايف ساينس)

تشير دراسة إلى أن الارتباط البشري بالطبيعة قد انخفض بنسبة تزيد عن 60% خلال 200 عام، بسبب التوسع الحضري، وفقدان الحياة البرية، وعدم قيام الآباء بأنشطة في الطبيعة مع أطفالهم. يعكس هذا الاتجاه تراجع الكلمات المتعلقة بالطبيعة في الكتب بين عامي 1800 و2020، حيث بلغ ذروته في عام 1990 بنسبة خسارة بلغت 60.6% (صحيفة الغارديان)

منذ عام 1996، حظرت أكثر من 300 مدينة أوروبية أو قيدت المركبات ذات الانبعاثات العالية للحد من تلوث الهواء (VTV.vn)

رجل بريطاني يلتقط لقطات لجسم غامض يطير بسرعة فوق تلال مالفرن [ووسترشاير]، مما أثار نظريات حول الكائنات الفضائية (Người đưa tin)

اخترع العلماء (هايبر كيو)، وهي تقنية محاكاة افتراضية لأجهزة الكمبيوتر الكمومية تسمح لمستخدمين متعددين بتشغيل برامج في وقت واحد على نفس الجهاز (لايف ساينس)

يحذر باحثون من شركتي "تروثفول إي آي" و "انثروبيك" من أن نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها إرسال رسائل سرية إلى بعضها البعض لا يمكن للبشر اكتشافها، مما يؤدي إلى نقل اتجاهات خطيرة مثل تشجيع العنف أو الأعمال غير القانونية ( لايف ساينس)

الزهرة والمشتري، الكوكبان الأكثر سطوعًا، يظهران على مسافة أقل من درجة واحدة في اقتران وثيق في 12 أغسطس (لايف ساينس)

اكتشف العلماء ممرًا يشبه النفق من البلازما الساخنة يمتد من الفقاعة الساخنة المحلية في نظامنا الشمسي (LHB) باتجاه كوكبة قنطورس (دبليو آي أو أن))

يحذر الخبراء من أن بعض أنواع أدوات المائدة ليست نباتية، وخاصة أواني الخزف العظمي والبعض الآخر مصنوع باستخدام رماد عظام أمم الحيوانات. تشمل البدائل الصديقة للنباتيين: البورسلين العادي، والأواني الحجرية، والزجاج، والمواد المعاد تدويرها، والمركبات المصنوعة من الخيزران، أو الخزف العظمي الاصطناعي المصنوع بدون محتوى من أمم الحيوانات (ذا إنديان إكسبريس)

المحامي البريطاني نويل سويني (نباتي) - المعروف بقضاياه القانونية الخطيرة ومؤلف كتاب مدرسي عن قانون رعاية الحيوان - يصدر "القطرس: مختارات من شعر حقوق الحيوان"، وهي مجموعة شعرية تركز على حقوق أمة الحيوان (بريستول 247)

غزة: أحمد، طفل يبلغ من العمر 8 سنوات، ينقذ أمم القطط الذين أصبحوا بلا مأوى بسبب الحرب من خلال مشاركة كل ما لدى عائلته من طعام، مثل الخبز أو الأرز (خليج تايمز)

دين بين (أولاك – فيتنام) تبدأ ببناء 321 منزلاً للأشخاص في المناطق المتضررة من الفيضانات (VTV.vn)

ضباط شرطة سبرينغفيل [ألاباما، الولايات المتحدة] ينقذون جرو ذئب علقت قدمه في شجرة (WVTM)

يشاركنا ديفيد أوكفورد تجربة الاقتراب من الموت التي التقى فيها بالرب يسوع المسيح (نباتي)، واستمع إلى موسيقى المجالات، وأدرك أن الله موجود داخل كل واحد منا.

في عام 1979، كان ديفيد البالغ من العمر 19 عامًا يختلط بأشخاص غير مناسبين، ويعيش في حي سيئ في ميشيغان [الولايات المتحدة]. في أحد الأيام، تناول في حفلة جرعة زائدة بعد استنشاق ما اعتقد لاحقًا أنه كوكايين، متجاهلًا تحذير أحد الأصدقاء أنه قد يكون قاتلاً.

أصيب ديفيد بالدوار، وجلس على العشب، وفجأة وجد نفسه خارج جسده، في سيارة مع أصدقائه. كان كل شيء يتوهج، ورأى كائنات صغيرة في الأشجار اختفت عندما نظر إليها. ثم ظهر بعد ذلك على كرسي في غرفة معيشة صديقه، وسمع صوت جرس يتلاشى من جسده. بسبب عدم قدرته على لمس الأشياء ورؤية جميع الغرف في وقت واحد، كافح ديفيد للوصول إلى غرفة المعيشة ورأى جسده بلا حياة على كرسي. فخاف وصلى قائلا: "يا إلهي، لقد أخطأت حقًا هذه المرة". "أنا بحاجة لمساعدتك حقًا."

ظهرت شخصية متوهجة على الفور، وأصبحت رجلاً ذو شعر مجعد وعيون داكنة، أطلق عليه ديفيد اسم بوب. تحدث بوب عن بعد، وكان يعرف تفاصيل خاصة عن حياة ديفيد لم يخبر بها أحدًا من قبل، وقال إنهما يستطيعان الذهاب إلى أي مكان. اقترح ديفيد عجائب الدنيا السبع. وصلوا على الفور إلى الأهرامات في مصر، حيث رأى ديفيد كلا من النسخة الماضية والحالية. وأوضح بوب أن هذا كان بسبب تبادلات الطاقة الكوكبية مع الكون، والتي تساعد الأهرامات فيها، على الرغم من أن ديفيد لم يفهمها بشكل كامل.

وبينما كانا يسافران، رأى ديفيد أن بعض الأماكن على الأرض تتمتع بطاقات ملونة مبهجة، وبعض المدن تتمتع بطاقات أغمق، والولايات المتحدة تتمتع بطاقة برية فريدة من نوعها. لقد رأوا أرواحًا أخرى مثل بوب يرشد الأرواح، و"الأرواح المظلمة" التي لم تذهب إلى النور، إما غير مدركة أو خائفة. نظر ديفيد إلى الأرض من بعيد، وكانت هالتها تتألق بشكل رائع باللون الأزرق والأحمر والأخضر والأبيض. كان بوب يلقبها بـ "جايا" وحذر من أن البشر يؤذونها. شعر ديفيد بالقلق، وقال بوب إنه كان على حق في الشعور بهذه الطريقة.

اختار ديفيد واحدة من النجوم التي كان فضوليا بشأنها. في الطريق، مروا بكواكب بهالات ومدن مليئة بالأرواح، والتي قال بوب إنها كانت مرئية لأن اهتزاز ديفيد كان أعلى بدون جسد. يبدو النجم وكأنه ثقب أسود ذو مركز أزرق سماوي؛ أراد ديفيد الدخول لكن بوب قال أنه لم يكن مستعدًا.

عندما سُئل بوب عن الله، قال إن الله هو الطاقة في كل الأشياء، وليس شخصًا يحكم. عندما سُئل بوب عن الرب يسوع (نباتي)، قال: إنه معلم صاعد، من بين آخرين. أحاط نور أبيض بديفيد، وظهر جسد الرب يسوع النوراني، قائلاً: "أخبرهم أن يحبوا بعضهم البعض وسيكون كل شيء على ما يرام"، وهو يضحك بحرارة. وهذا جعل ديفيد يشعر بأنه يستحق ذلك.

بعد أن غادر الرب يسوع، رأى ديفيد كل الكواكب تصطف وترن معًا مثل الجرس - نفس الصوت الجميل الذي سمعه في جسده.

بالقرب من الأرض، دخل بوب وديفيد مبنى خشبي متوهج حيث كان مجلس الأرواح يجلس حول طاولة على شكل حدوة حصان. لقد أظهروا لديفيد لحظات مهمة في حياته، بما في ذلك اختياره لوالديه لمساعدتهما في مساراتهما الروحية. سألوه إذا كانت حياته أكثر إيجابية أم سلبية. أراد ديفيد أن يقول "إيجابيًا" للبقاء، لكنه كان يعلم أنهم يستطيعون قراءة أفكاره. عندما فكر في الكذب، أحسوا به. أعطاه المجلس خيارًا: البقاء أو العودة. وبعد الجدال، وجد ديفيد نفسه على الفور على مقعد حجري في الخارج، يفكر بأنانية في البقاء.

سأل بوب ماذا سيفعل. قال ديفيد "ابقى"، لكن بوب رد "فكر في الأمر أولاً". وكشف أن ديفيد سيتزوج قريبًا، وينجب أطفالًا - أحدهم فريد من نوعه - وسيواجه صعوبات. في البداية كان لا يزال يرغب في البقاء، لكن ديفيد فكر أكثر في عائلته المستقبلية واختار العودة.

أخذ بوب ديفيد إلى نهر التطهير، ولمس شفتيه، وطلب منه أن يشارك قصته. غاص ديفيد في الفضاء، وتبع مسارًا متلألئًا إلى منزله، ثم عاد إلى جسده مع صوت فرقعة.

ورفض أصدقاؤه وأفراد عائلته رواية ديفيد، واعتبروها "مجرد جرعة زائدة". ظل صامتًا حتى عام 1998، عندما بدأ في مشاركة ذلك علنًا. يؤمن ديفيد الآن في المعلمين الصاعدين، والله باعتباره الجوهر الأصلي داخل كل الكائنات، والأهمية العليا للحب (الجانب الآخر من تجربة الاقتراب من الموت)

اقتباس اليوم حول أولويات الحياة: "الرجل غير المتعلم الذي يعرف كيف يتأمل في الرب قد تعلم أكثر بكثير من الرجل الذي يتمتع بأعلى مستوى من التعليم والذي لا يعرف كيف يتأمل". - القس تشارلز ستانلي