كم هو سهل إنقاذ نفسك!! الجزء 11 من 15

الكنيسة لم تعد كنيسة، بل هي محل جزارة. يتم تعليم جميع المؤمنين أن يحولوا الكنيسة إلى محل جزارة، بل ويشجعون الناس على الإجهاض، ويأخذون أموال الضرائب لدفع تكاليف الإجهاض الدخيل حتى. لن يتخيل أحد نفسه مكان ذاك الطفل. لن يتخيل أحد نفسه مكان فرد أمة البقرة تلك وتلك البقرة الرضيعة. أنا لا ألومكم كثيراً. أنا فقط يجب أن أخبركم جميعًا بالحقيقة، على أمل أن يكون لديكم أذن تسمع وقلب يفهم.

لأنه ثمة الكثير من المعلمين المزيفين. لديهم كنيسة كبيرة، ومعبد كبير، لكنهم لا يعلمونك الشيء الصحيح. حتى أن بعض الرهبان لا يزالوا يقتلون أفراد أمة الكلاب ويلتهمونها ويصنعون منها سبعة أطباق لذيذة ويأكلونها. رهبان، يرتدون ثياب الرهبان حتى. تخيلوا ذلك؟ ثم يشربون الخمر وما شابه ذلك، ويقامرون، ويأخذون البنات والنساء، ويفعلون أشياء، حتى الأطفال وكل ذلك، ويغشون الناس ليأخذوا ممتلكاتهم، ومجوهراتهم وأموالهم. الكثير من الرهبان المزعومين يفعلون ذلك.

Excerpt from “Thailand’s Most Sacred Monk — Exposed: 9 Bank Accounts, $15M Vanished” by Crime Confidential – May 21, 2025: في صباح يوم 15 مايو 2025، سيشهد الناس في جميع أنحاء تايلاند غ شيئًا ير مسبوق: توجيه الاتهام الجنائي لأكثر الرهبان احترامًا في البلاد. بدأ المحققون في فحص النظام المصرفي بالكامل لمعبد وات راي خينج، وهو معبد شهير معروف بتلقي تبرعات خيرية كبيرة بانتظام من جميع أنحاء تايلاند. تم تحويل أكثر من 9 ملايين دولار أمريكي من أموال المعبد إلى حسابات رئيس المعبد الشخصية بين عامي 2021 و2025. لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد. فقد كشف قسم الجرائم الإلكترونية عن أدلة دامغة إضافية. فقد تتبعوا ملفًا شخصيًا على الإنترنت مرتبطًا برئيس المعبد ظهر في قواعد بيانات مواقع المقامرة المختلفة. وقد بلغ الحجم الإجمالي للمعاملات المرتبطة باسمه، بما في ذلك الرهانات والمكاسب والخسائر أكثر من 15 مليون دولار أمريكي. تُشير التقارير إلى أن فرا يايم أُصيب بإدمان القمار منذ عام 2021، وتفاقم هذا الإدمان تدريجيًا ليصبح سلوكًا قهريًا. في البداية، راهن بعشرات الآلاف من الدولارات، ولكن بعد تزايد الخسائر، بدأ في سحب تبرعات المعبد في محاولة يائسة للتعافي. كلما راهن أكثر، خسر أكثر، وفي النهاية اختلس أكثر من 9ملايين دولار أمريكي. لم يتوقف الأمر عند هذا الحد. بمجرد استنفاد أموال المعبد، بدأ رئيس المعبد في اقتراض الأموال من كبار الرهبان في المعابد المجاورة، وطلب مبالغ تتراوح بين 3,000 إلى 30,100 دولار أمريكي، مدعياً أنها كانت لتغطية النقص المالي المؤقت في وات راي خينغ. قام العديد من الرهبان رفيعي المستوى، احتراماً لسمعة تشاو خون يام، بتحويل الأموال من أموال معبدهم لدعمه. في الواقع، تم تحويل تلك الأموال مباشرة إلى جلسات القمار التي لا نهاية لها.

Excerpt from “Pattaya area monk defrocked after public disturbance, admitting to meth use, and relationship with a temple boy” by The Pattaya News Thailand – Sept. 20, 2024: قبض على راهب يُزعم أنه متحول جنسيًا في باتايا، وتم تجريده من ثوبه الديني بعد إقراره بتعاطي المخدرات وإثارة الشغب في معبد محلي. حدث هذا حوالي الساعة الثامنة مساءً يوم 18 سبتمبر (2024)، عندما تلقت شرطة باتايا بلاغًا عن راهب بدا أنه يهلوس ويتصرف بشكل غريب في وات بونكانجانارام في منطقة نونغبرو الفرعية. توجهت السلطات ومراسلونا على الفور إلى مكان الحادث ووجدوا الراهب الذي كان في حالة هلوسة. وعندما حاول ضباط الشرطة استجوابه وتقديم المساعدة له، اعترف الراهب بأنه تعاطى الميثامفيتامين في وقت سابق من اليوم، وقال إنه حصل عليه من أحد فتيان المعبد مجهول الهوية قال أيضاً إنه كان على علاقة عاطفية معه.

إلخ...

فكيف يمكن للبشر، مع انشغالهم وكسبهم وحياتهم المعيشية، كيف يمكن أن يكون لديهم الوقت لدراسة الكثير من السوترات البوذية أو الكتاب المقدس المسيحي أو أي كتاب مقدس آخر مثل القرآن أو أي تعاليم مقدسة أخرى؟ ليس لديهم وقت للدراسة، لذلك ظنوا أن الرهبان لديهم وقت للدراسة أكثر منهم، وأن الرهبان يعرفون كل شيء. وأن الراهب يستطيع تعليمهم، وأن الراهب مقدس، فالراهب قديس، ولديه بعض البركة. هم يعتقدون كل ذلك، لذا يتبعونهم، لأن هذا أسهل من اتباعي. العديد من الناس يطلقون عليه اسم بوذا حتى، ولديهم أيضًا تماثيلهم الخاصة المصنوعة بحجم البوذا، حتى أن الناس يضطرون لدفع ثمنها أو السجود لها، كما يسجدون لبوذا، بدلًا من الإيمان بالبوذا نفسه. أشياء كثيرة كهذه تحدث في كل مكان.

أو حتى إذا كان الراهب الذي لا يعيش في المعبد، لا يزال يخرج ويبيع صورة بوذا بثمن باهظ جدًا، بعض الناس يشتكون. وكأن صورة البوذا هي بضاعة يبيعها ليتمكن من العيش عليها. حتى أنه يسمي نفسه "دو تانغ." وهذا يعني "دو كون،" أي "رجل العصابات." ويسمى فقط "دو ثو، دو ثوك" في اولاك(فيتنام)، "دو تانغ." إذاً "دو تانغ" كلمة واحدة مختلفة عن "دو كون." لأنهم عندما يتحدثون، ذلك الرجل، ذلك الراهب الذي تحدث على التلفاز عندما نظرت، كان يتحدث كحديث الخارج، "دو كون،" حقاً. الصوت والطريقة كلها مزيفة.

يردد الكثير من أسماء البوذا، وكأنه يعرف الكثير من أسماء بوذا. ما فائدة ذلك على أي حال؟ الطريقة التي تنطق بها كلمة حليب ليست هي نفس الطريقة التي تشرب بها الحليب، أي إذا كنت تتلو أسماء البوذا بكل إخلاص واحترام، وحكمة مستنيرة، فهذه هي التلاوة الحقيقية، لا أن تحفظ عن ظهر قلب الكثير من الأسماء ثم تتباهى أمام الجمهور هكذا. بعض الرهبان المزعومين مثله، يثيرون الضجيج، و/أو حتى يثيرون المشاكل في أي مكان يذهبون إليه - في بلدهم أو في بلاد أجنبية -مما يجعل الشرطة تعمل بجهد إضافي!!

وحتى ارتداء العديد من الجلابيب المتعددة الألوان كما لو كانت البوذية نوعاً من المزاح - إنها موضة، أو نوع من الموضة أو شيء من هذا القبيل. يا إلهي، وكل هؤلاء "البوذات" ينتشرون فجأة في كل مكان على أي حال. وأنتم تتبعونهم، ليس عليك أن تكون نباتياً أو نباتياً(فيغان) أو أي شيء، فقط اشترِ "صورة بوذا" أو/وتبرع بالمال من أجل سيارته وطعامه! ليس عليك أن تحافظ على المبادئ الخمسة، لا شيء. لذا من الأسهل أن تعطيهم بعض الدولارات ويكون لديك "معلم،" أو هو لا يعطيك شيئًا. هو فقط يسيء إليك، يستغل إيمانك البريء بالبوذات أو بيسوع المسيح أو بالله. إذاً هم هناك فقط من أجل الشهرة والمال. لا شيء يمكنهم فعله من أجلك. لا يمكنهم تنوير أنفسهم حتى. لا يمكنهم تحرير أنفسهم حتى. فكيف يمكنهم تحريركم؟ ليس لديهم أي قوة. القوة، يجب أن يمتلكوها من الداخل.

كان البوذا يشبه كل رهبانه، لكن قوته كانت مختلفة عن قوة أناندا، عن قوة ساريبوترا أو قوة الرهبان الآخرين. كما لو أن البوذا هو شجرة البانيان الضخمة، والرهبان مجرد شتلات تنمو وتكبر وتكبر، ولكن لا يمكن أبدًا أن تكون في عراقة وقوة وعظمة البوذا، مقارنة به كما لو كان هو الشجرة القديمة العظيمة. وهؤلاء الرهبان المزعومون الذين يركضون في الأنحاء ويطلقون على أنفسهم اسم بوذا أو يلمحون أو يسمحون للناس أن يطلقوا عليهم اسم بوذا، ليس لديهم شيء. قد يكونوا مجرد نبتة صغيرة، إن وجد، ويتحدثون بكلام كبير جدًا و"لنكن مشهورين" و"بوذا هذا، بوذا ذاك" - أمر مقزز.

اغفروا لي صدقي، لأني إن قلت لكم الأكاذيب، سيعاقبني البوذا في الجحيم. سينفيني الله إلى عالم العدم، أو يعاقبني في الجحيم إلى الأبد إذا قلت لكم الأكاذيب. لكن هؤلاء في الخارج هناك، العديد من البوذات المزيفين هناك، يقولون أي شيء. هم لا يترددون في قول الأكاذيب، لخداعكم، حتى يصبحوا أكثر شهرة، وأكثر ثراءً، ويملؤون بطونهم ويرتدون ملابس جديدة أو أي ملابس يريدون أن يرتدوها. أنا أرتدي كل هذه الملابس لأنني صممتها لكي يراها الناس ومن ثم يمكنهم الشراء، إذا أرادوا، أو عدم الشراء. نحن لا نجبر أي شخص أو نلمح له أو نجبر أي شخص على شراء أي من منتجاتي. هم يحبونها فحسب.

في الأصل، لم أفكر في صنعها، لكنني صنعت بعضها لنفسي في بعض المناسبات لأرى الحكومات وكل ذلك. لم يكن لدي أي ملابس، لذا صممت بعضها. ثم رآها الناس وأعجبوا بها، فأرادوها. لذلك اضطررت إلى تصميم المزيد من أجلهم وأصبح الأمر بمثابة عمل تجاري. لم يكن مقصوداً بهذه الطريقة. لكنني أيضاً بحاجة إلى المال على أي حال. من سيدفع الملايين مقابل تكلفة قناة سوبريم ماستر التلفزيونية؟

لا يوجد الكثير مجاناً في هذا العالم، ليس الكثير. لذا علينا ذلك. وإلا، لماذا؟ هل يجب أن أجبر تلاميذي على التبرع لي؟ من أجل ملابسي، من أجل طعامي، حتى من أجل خيمتي؟ إذا لم يكن لدي المال، كيف أتحمل كل هذا؟ ومن ثم أعطي للفقراء، وأساعد بعض المساكين من أمة الحيوانات، وأُحدث قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، هذه هي النقطة الأساسية، لنشر الحقيقة، لنشر البركة من الله. إذا لم أستفد من موهبة هذا الجسد المادي، فأنا أقوم فقط بـ... لا يمكنني فعل أي شيء. أنا عديمة الفائدة فحسب، عديمة الفائدة أكثر، رغم أنه أعتقد أنني ما زلت عديمة الفائدة جدًا الآن، لأنني أتحدث كثيرًا ولم يتحول الكثير من الناس إلى نباتيين(فيغان). لم يتحول كل العالم إلى نباتي(فيغان) حتى نتمكن من تلبية حصة 96٪.

والبقية، هم شياطين، لذا لا يمكنك أن تهتم بهم حتى، أو تعتمد عليهم ليكونوا نباتيين(فيغان) أو أي شيء. هم يلتهمون الجثث فقط. أو إذا أمكنني الإمساك بهم، فسيتم إرسالهم إلى الجحيم. أنا عازمة على ذلك. ذهب العديد منهم بالفعل إلى عوالم مختلفة، مثل الشياطين المتعصبين، الملك الشبح المتعصب مع حاشيته. لقد ذهبوا جميعًا إلى سماوات مختلفة خلقتها لهم بنعمة الله. والبقية هم بشر وبشر مختلطون أو غير بشر. كان يمكن أن يكون لدينا تأثير شيطاني أكثر لو لم يذهب هؤلاء الكائنات السابقة إلى السماوات التي خلقتها لهم. والكثير منهم تم القبض عليهم بالفعل ووضعهم في الجحيم. وإلا لكان لديكم المزيد من هذه الشياطين السلبية أو الأشباح، أو العفاريت، أو الجان، أيًا كان، الأشرار الذين يتجولون، ويثيرون المتاعب للناس.

لأن الناس هذه الأيام ليس لديهم ما يكفي من المعايير الأخلاقية، وليس لديهم ما يكفي من القوة الفاضلة، وليس لديهم ما يكفي من البركة. إنها كل قوتهم إذا أرادوا استخدامها. لكن لا، هم ينحدرون إلى الأسفل، يستمعون إلى كل الكلام السيء، والسلبي من المايا، من بقايا الأشباح والشياطين. لكن أنا أمسك بهم كلما استطعت. هم يهربون ويختبئون، وما إلى ذلك. والكثير منهم يختبئون في أجساد بشرية - نسميهم ممسوسين. هؤلاء هم الممسوسون. أيضاً، لا يمكنك إلقاء اللوم على جميع الأشباح والشياطين. هؤلاء هم البشر الذين يسمون ممسوسين، لأنهم يدعونهم من خلال طاقتهم المنخفضة ورغبتهم الجشعة أو نمط حياتهم أو تفكيرهم أو ميولهم غير المقدسة، فتستطيع الشياطين أن تقترب منهم وتأخذ أجسادهم لتستفيد منها. أحياناً يدخلون جسد ذاك الشخص من أجل شيء ما أو يقتلون شخصاً ما ليأكلوا جثته.

أحيانًا يخرجون، لا يبقون دائماً في جسد الإنسان. البعض يفعل، لكن البعض الآخر لا. هم فقط يستخدمونه كغرفة فندق ويفعلون أي شيء يستطيعون فعله. وذاك الشخص الممسوس لا حول له ولا قوة، لا يستطيع فعل أي شيء لتحرير نفسه من تلك الروح الشريرة وتفعل أي شيء تريده. وسيحدث نفس الشيء مع أي إنسان آخر عندما لا يعود إلى الحياة الفاضلة، إذا لم يختاروا أسلوب حياة خيّر مثل أن يكونوا نباتيين(فيغان) وتائبين. هذا كل ما عليهم أن يفعلوه، أن يكونوا تائبين حقًا، أن يطلبوا المغفرة بصدق، أن يطلبوا المغفرة بتواضع. إن لم يفعلوا ذلك، فسيكونون مثل من يملكون أجسادًا بشرية أخرى. ثم بعد انتهاء الفرز، إن لم يتبعوا طريق الله، فسيكونون أيضاً مستعبدين من قبل الشياطين كما هو حال بعضهم الآن. الكثير منهم بالفعل الآن.

أو يتبعون أيضًا راهبًا مزيفًا ومعلمًا مزيفًا ويمجدونه على أنه "بوذا" وكل ذلك. بالقيام بذلك، سيكون لديكم أيضًا كارما الجحيم الأبدي، لأنكم تهينون البوذا الحقيقي. هم مجرد أشخاص عاديين وبسطاء وبشعين وقبيحين وخاطئين ومنخفضي المستوى، وتقارنونهم بالبوذا، عندها تقومون بعمل آثم عظيم جدًا لأنفسكم، وتؤذون أنفسكم. أنا أخبركم بكل الحقيقة. أنا لا أخشى الإساءة إلى أي شخص، لأنني إذا كنت أسيء إليهم، فهم أيضًا يستحقون ذلك. لأنهم لا يستحقون أن يطلق عليهم اسم بوذا. على الإطلاق! لا يستحقون حتى أن يغسلوا أظافر البوذا. وهم يتجرؤون، يتجرؤون على الخروج إلى العلن علانية ويقولون أنهم بوذا، أو يلمحون للسماح للتلاميذ بتسميتهم بوذا. مجرد تعليم بعض الكلمات البسيطة. يمكن لأي شخص أن يعلم هكذا، لأنه هناك كتب حكمة قديمة. أو يمكنكم تقليد معلمين آخرين، مثلما قلدني تران تام، أو تعليمهم بعض الحركات. إنه مثل معلم الرقص، يعلمهم الرقص، هذا كل شيء. ليس هناك قوة أو أي شيء. أي شيء يرونه هم يتخيلونه فقط، أو يرون بعض النور النجمي، الأخضر، ثم يعتقدون أن هذا هو نور البوذا. لا، لا، لا، لا، الأمر ليس بهذه السهولة.

Photo Caption: الحمد لله على هذه النعم! أنا أزدهر في الحياة الحرة.

تحميل الصورة