بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

امتنان ملك السلام وملك النصر، الجزء 7 من 11

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
أوه، نعم. سأخبركم بما أتذكره. لأنني لم أدون بالترتيب، ولا حتى لتذكير نفسي. لذا، بالمناسبة، يبلغ عدد سكان مملكة السلام في هذا العالم أكثر من 300,000 نسمة. ويبلغ عدد سكان مملكة النصر في هذا العالم، داخله، أكثر من 400,000 نسمة. ليس لدي ما يكفي من الوقت لأستمر في العد حتى الوحدة الأخيرة. لذا، فقط اعلموا ذلك. ليس الأمر وكأنني يجب أن أؤلف كتابًا تاريخيًا أو أقوم بأبحاث أو أي شيء من هذا القبيل، بل فقط لكي تعرفوا بشكل عام، لأنكم قد تتساءلون في سريرتكم ”كم عدد السكان“ لذا أخبركم.

بالمناسبة، فقط لأذكركم: لا تظنوا أنني عرافة أو ما شابه، أو أنني متخصصة في إخباركم بما سيحدث، لأنني منهمكة جدًا. أنا أقوم بكل ما يخطر بالبال من أشياء، تلقائيا حسب الضرورة والأولوية، لا أكتفي برؤية المستقبل أو الماضي. إذا أخبرتكم بشيء قد يحدث في المستقبل، وكيفية حل تلك المشكلة أو تلك المعضلة، فذلك لأن الأمر قد لفت انتباهي. مثلما أخبركم أحيانًا بأشياء ترد في الأخبار صادف أنني بحثت عنها ورأيتها. لذا، إذا كان الأمر كبيرًا ومهمًا، فسأقدم لكم بعض التعليقات أو بعض الاقتراحات أو النصائح. لكنني لا أجلس طوال اليوم أبحث في كل زاوية صغيرة من العالم وأخبركم بأشياء، من قبيل التنبؤ بالأمور. هذه ليست وظيفتي. لكن إذا رأيت أحيانًا أمرا في الأخبار، أمرا جعلكم تشعرون بالقلق، إذا كان لدي الوقت، فسأخبركم. وإذا كان الأمر ليس مهمًا جدًا، أو لم يكن لدي الوقت، فلن أتفوه بشيء. أنا لست متخصصة في التبصر أو التنبؤ بالمستقبل. علاوة على ذلك، يمكن أن تتغير الأمور دائمًا.

القدر بين يديك. عليك أن تتصرف وفقًا لضميرك وللقانون الكوني. الأعمال الصالحة - عندها ستكون الأمور على ما يرام، وسيتغير كل شيء. ولن يكون التغيير جيدًا لك فحسب، بل ستهل الأشياء الجيدة أيضًا إلى الأشخاص الآخرين القريبين منك أو عائلتك، أو القرية أو البلدة أو المدينة بأكملها. يتوقف ذلك على عدد الأشخاص المشاركين فيه.

وسأخبركم بأمر، إذا كان ثمة معلم يعيش في بلدك، فحال بلدك أفضل بكثير من حال البلدان الأخرى. ولكن من المفيد جدًا للعالم بأسره أن يعامل المعلمين والقديسين والبوذات باحترام ولطف. الشيء يجذب مثيله، والله سيحبك كما تحب ممثليه. هذا منطقي! ولكن عليك أن تصلي لتعرف من هو المعلم الحقيقي ومن هو الدجال!

أو إذا كان في بلد ما العديد من الممارسين الروحيين الجيدين ورفيعي المستوى، فسيعود ذلك بالفائدة على هذا البلد. حتى لو هددت دولة أخرى بشن حرب عليكم، كما هو الحال بين الصين وتايوان (فورموزا)، فإن بلدكم يظل في وضع أفضل بكثير، وينعم بالسلام والأمن، ويحظى بفرص أكبر لتحقيق السلام.

ولكن إذا لم يكن في تلك الدولة ما يكفي من الممارسين الروحانيين أو لم تحظى بمعلم روحي عاش فيها لفترة من الزمن، فإن بلدكم سيكون أكثر عرضة لخطر الحرب، وللعديد من الأضرار، وسيعاني عدد لا يحصى من الناس ويموتون ميتة شنيعة كما هو الحال في الأوبئة أو الكوارث! وسيصبح ذلك البلد بمثابة مقبرة عامة، وستصاب العديد من الأرواح، والعديد من الأشخاص الذين يموتون فجأة، بالحيرة والارتباك، وسيصبحون كالأرواح الضائعة التي تجول بلا هوادة وتزرع الاضطراب في البلد أيضا، وسيحقدون أيضا على الغزاة، وكل ذلك سيسبب الكثير من المعاناة والكثير من الكارما السوداء للبلد الغازي أيضًا. الأمر ببساطة هو أن قادة الدول المعتدية هم من يشنون الحروب ويسببون المعاناة في البلدان الأخرى، والحرب أيضًا تجعل بلدكم يعاني. فقدان أرواح الناس، إن فقدان الكثير من الأشياء الثمينة يعني أن الناس لن يتمكنوا من الحصول على ما يكفي من السلام والاستقرار لزراعة الخضروات، وزراعة الطعام وحصاده.

وستهل الكارما - إما على الفور، إما عاجلا أو آجلا – لأن القانون الكوني هو أن تكون ممتنًا لله، ولوالديك، ولبلدك، وألا تقتل، وألا تؤذي الآخرين، لأي عذر كان، لأنك لا ترى العواقب. لأن هناك حالتان مختلفتان في العالم المادي. الأشياء التي يمكنكم رؤيتها على الفور، الأشياء السهلة، مثل إذا زرعتم بذرة تفاح، فستحصلون على شجرة تفاح بشرط توفر جميع الشروط، مثل هطول الأمطار الكافية، والتربة الجيدة، على سبيل المثال. وإذا زرعتم بذرة برتقال، فستحصلون على برتقال. ثم يمكنكم حصاد البرتقال والاستمتاع بثمرة عملكم. وإذا قمتم، على سبيل المثال، بقيادة السيارة بتهور، فقد تتعرضون لحادث سيارة، أو تقتلون شخصاً آخر أو تصيبون آخرين، من المارّة، وتصيبون أنفسكم. وهذه الأشياء يمكنكم رؤيتها على الفور. لذلك نسميها الكارما الفورية.

لكن بعض الكارما لا تأتي على الفور. قد تأتي لاحقاً أو في اليوم التالي أو بعد بضعة أيام أو أسابيع أو شهور أو سنوات أو حتى بعد عمر كامل. ويعتمد ذلك على نوع الفضل، ونوع الجذور الجيدة التي كانت لديكم في الحياة السابقة، أو في تيارات حياتكم المتدفقة، من جسد مادي إلى آخر. ثم يصبح الأمر مثل النهر: هذا الجزء يسير بسلاسة وسهولة، وهذا الجزء أكبر، وذاك الجزء أصغر – لذا يجب على الماء أن يتكيف مع ذلك. وأحياناً يختفي النهر في مكان ما ويظهر في مكان آخر. لذا تفكرون، "أوه، لم يعد هناك نهر". ليس الأمر كذلك. فقد يظهر النهر في مكان آخر.

وبالمثل، في التيارات الروحية، يتدفق فيض الطاقة الروحية أحياناً إلى هذه المنطقة، أو هذا البلد، أو إلى ذلك البلد في شكل جسد المعلم. لذا ستفكرون عندئذٍ، "أوه، لم يعد هناك بوذية، ولم يعد هناك معلمون بوذيون مستنيرون". ممكن، ممكن. لكن تيار نهر الطاقة الروحية قد يتدفق إلى مكان آخر، ويظهر مرة أخرى في مكان آخر. وقد يذهب إلى مجتمع السيخية. وقد يذهب إلى التبت، على سبيل المثال، بدلاً من نيبال.

وفي تاريخ الأساطير الروحية، لدينا معلمون في جميع أنواع البلدان المختلفة - من إيران والعراق وبعضهم في الصين والهند ونيبال والتبت، إلخ. ولا يمكنكم أبداً أن تقولوا أن بوذا ظهر في نيبال أو الهند، لذا يجب أن يظهر بوذا التالي هناك، في نيبال مرة أخرى أو الهند مرة أخرى. أو إذا كان، على سبيل المثال، (تسونغكابا) أو (ميلاريبا) بوذا في التبت، فهذا لا يعني أن الخلف سيكون في التبت. ويمكن أن يكون كذلك. يعتمد ذلك على نذر ذلك الشخص أو مرتبة ذلك الممارس الروحي، ولكن الأمر ليس دائماً كذلك.

وعلى سبيل المثال، حتى الدالاي لاما، وفقاً للأسطورة، و وفقاً للمعتقدات والتقاليد التبتية، سيولد الدالاي لاما من جديد. وبعد وفاته، سيعود إلى الحياة مرة أخرى ولكن في التبت، لا بأس. قد يكون ذلك لأن الناس في التبت يواصلون ممارسة نفس التقاليد ويحتفظون بهذه الطاقة. لذلك من الأسهل على الدالاي لاما أن يعود إلى الحياة مرة أخرى في مثل هذه الأجواء الروحية. ولكن حتى في هذه الحالة، لا يعود إلى الحياة دائماً في نفس المكان، أو نفس العائلة أو نفس العشيرة أو القرية أو البلدة أو نفس المدينة. وحتى الآن، وُلد الدالاي لاما في مناطق مختلفة طوال الوقت.

لهذا السبب لديهم مجلس من الرهبان، رهبان كبار ورهبان عرافون، ليتجولوا في الأرجاء بحثاً عن الدالاي لاما الجديد. وبعد وفاة الدالاي لاما القديم، يذهبون إلى أماكن مختلفة ويجرون العديد من الاختبارات للتأكد من أن هذا هو الدالاي لاما الجديد. ثم يمكنهم إحضاره إلى أي مكان مناسب أو جيد أو يوجد فيه العديد من الرهبان الكبار الجيدين لتعليمه، وتذكيره بكيفية دراسة البوذية التبتية مرة أخرى وإدارة البلاد مرة أخرى. وفي الوقت الحاضر، لم يعد لديهم بلد، لذا يجب أن يكون الدالاي لاما في الهند، في (دارامشالا). على سبيل المثال. لذا، إذا أصريتم على الذهاب إلى نفس المكان، ونفس المنزل ونفس العائلة، وحتى نفس الوالدين، للبحث عن الدالاي لاما التالي، للعثور على الدالاي لاما، فسوف تشعرون بالإحباط. ولن تجدونه أبداً.

ولكن بالمثل، في العديد من الأديان، ينتظر الناس، على سبيل المثال، أن يولد السيد المسيح مرة أخرى في المكان الذي ولد فيه من قبل. وكيف يعرفون ذلك على أي حال؟ كيف يعرفون من هو الرب يسوع المسيح، إذا ولد مرة أخرى؟ فقد يولد في بلد آخر. قد يولد كامرأة. من قال أنه يجب أن يولد من جديد كرجل؟

أتذكر أنني قرأتُ في مكان ما من قبل في إحدى المجلات الأمريكية، أنهم اقتبسوا تنبؤ الرب يسوع المسيح قائلاً: "سأولد من جديد كامرأة ولن يتعرفوا عليّ". نعم، قرأتُ هذا في مكان ما، ولكن عقوداً قد مرت بالفعل. لا أستطيع تذكّر تلك المجلة بعد الآن. قرأتُ ذلك في مدينة ميامي، أتذكر ذلك جيداً. في إحدى المجلات. كانت مثل مجلة. لم تكن صحيفة يومية. أو ربما كانت صحيفة يومية. لقد نسيتُ. لقد مرت عقود عديدة بالفعل.

لذا، إذا استمرينا في العناد، أو التمسك ببعض المفاهيم أو الأفكار حول كيفية ظهور بوذا، أو كيف يجب أن يبدو الرب يسوع أو أي معلم، أو أين سيولد/ستولد، فإننا سنظل مضللين إلى الأبد وفي الاتجاه الخاطئ. لذا أنصحكم جميعاً أن تفكروا في ذلك. أولئك الذين لم يجدوا معلماً بعد، فكروا في ذلك. صلوا في داخلكم حتى يقودكم الله أو المعلمون للعثور على مصدر روحي ما يعود عليكم بالكثير من الفائدة.

Photo Caption: في البرية الحرة، الجميع يستطيع الضحك بصوت عالٍ

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (7/11)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-24
3900 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-25
3140 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-26
2797 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-27
3052 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-28
2569 الآراء
6
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-29
2366 الآراء
7
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-30
2181 الآراء
8
بين المعلمة والتلاميذ
2025-10-01
2166 الآراء
9
بين المعلمة والتلاميذ
2025-10-02
1870 الآراء
10
بين المعلمة والتلاميذ
2025-10-03
1607 الآراء
11
بين المعلمة والتلاميذ
2025-10-04
1690 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-10-09
354 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-10-09
467 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-10-08
396 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-10-08
682 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-10-08
1 الآراء
كلمات من الحكمة
2025-10-08
1 الآراء
العيش السليم
2025-10-08
1 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-10-08
777 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-10-07
1309 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد